أمّي...الوَطنُ الحَنينُ الذّي أُحَاربُ لأَجْلهِ هو أَنْتٍ...
أَكَافحُ من أجْلِهِ لأنّه سليلُ رحمِكِ...
خاَئفِ منكِ / مِنْ دَمْعٍكٍ على قَبري
في الفَجْرِ ‘في غَسقٍ النّصر
فأَمْسحِي عَلى قبري
بِفولارتٍك
و أُنْثري بتلات الياسمين َ
و زَهْرَ الليمون ...
على ذكرياي
https://www.facebook.com/Taqaasiym